لفت تطور فن الخط العربي في المملكة، نظر وزير الثقافة المصري حلمي النمنم، إذ وصفه بـ«العالمي»، مشيراً في حفلة افتتاح معرض الملتقى الدولي الثالث لفن الخط العربي أمس الأول (الخميس)، إلى أن الخط العربي شهد وفرة في العقود الثلاثة الأخيرة في البلدان العربية والإسلامية، مشدداً على أن الدور المركزي في هذه الوفرة يعود إلى المملكة.
وطالب النمنم بضرورة استعادة تجليات الخط العربي كقيمة جمالية وتراثية أصيلة والتعاون العربي في هذا المجال، بهدف الحفاظ على إرثنا العربي وتتوارثه الأجيال الشابة، لافتاً إلى أن اللوحات الفنية المشاركة في الملتقى جمعت بين التطورات الفنية والإضافة الذكية، والقدرة على الابتكار والتجديد، التي عكستها إمكانات المشاركين على اختلاف أعمارهم وتجاربهم الفنية.
شارك في الملتقى الثالث الذي وضع شعارا له «جني الثمار» 120 فناناً من 21 دولة عربية وأجنبية، هي: من المملكة ومصر والسودان والمغرب والأردن والعراق والكويت وتونس والصين وباكستان وسنغافورة وماليزيا وبنغلاديش ونيجيريا وإيطاليا، بعرض160 لوحة وعملاً فنياً من روائع فنون الخط من مختلف المدارس الفنية التي تنوعت بين الأصيل والحديث، وتضمن المعرض آيات قرآنية ومأثورات وأشعارا صممت بأشكال وخطوط استخدمت فيها مذاهب الخط العربي المختلفة.
وطالب النمنم بضرورة استعادة تجليات الخط العربي كقيمة جمالية وتراثية أصيلة والتعاون العربي في هذا المجال، بهدف الحفاظ على إرثنا العربي وتتوارثه الأجيال الشابة، لافتاً إلى أن اللوحات الفنية المشاركة في الملتقى جمعت بين التطورات الفنية والإضافة الذكية، والقدرة على الابتكار والتجديد، التي عكستها إمكانات المشاركين على اختلاف أعمارهم وتجاربهم الفنية.
شارك في الملتقى الثالث الذي وضع شعارا له «جني الثمار» 120 فناناً من 21 دولة عربية وأجنبية، هي: من المملكة ومصر والسودان والمغرب والأردن والعراق والكويت وتونس والصين وباكستان وسنغافورة وماليزيا وبنغلاديش ونيجيريا وإيطاليا، بعرض160 لوحة وعملاً فنياً من روائع فنون الخط من مختلف المدارس الفنية التي تنوعت بين الأصيل والحديث، وتضمن المعرض آيات قرآنية ومأثورات وأشعارا صممت بأشكال وخطوط استخدمت فيها مذاهب الخط العربي المختلفة.